The Greatest Guide To أسباب الفجوة بين الأجيال
لكن، إذا تفهمنا أسباب حصول ذلك فقد نتوصل إلى استراتيجيات تساعد في سد تلك الفجوة – وتفادي صراع غير مستحب.
تشير دراسة علماء الاجتماع لظاهرة صراع الأجيال إلى إنه يمكن توليد الصراع أو التوتر نتيجة لتصورات الاختلافات بين الأجيال في القيم وفي السلوكيات، حتى قبل حدوث أي تفاعلات، ومن خلال تصنيف أنواع التوترات يتم تقديم مخططًا جديدًا للصراع القائم على الأجيال والذي ينبع من القيم والسلوكيات والهوية، وهذا أمر بالغ الأهمية لأنه يشير إلى أن الناس من مختلف الأجيال قد يكونون عرضة للصراع حتى قبل أن يتفاعلوا.
وبهذا يتضح لنا مدى الاختلاف بين أنواع الأجيال في المجتمعات، ومدى الاستقطابات المتوقع حدوثها بين هذه الأجيال نتيجة لتباين خصائصها والصراعات الموجودة بينها.
سلطت هذه الورقة الضوء على ظاهرة الفجوة الجيلية في المجتمع المصري، من خلال استعراض أسبابها، وتحليل مظاهرها، والتعرُّف على مدى تأثر الأسرة المصرية والمجتمع المصري بها. وخلصت الورقة إلى وجود تباين في المعارف الاجتماعية والثقافية والتكنولوجية بين الأجيال المختلفة، ووجود عدة تهديدات للأسرة المصرية، تزيد من هذه الفجوة، منها ارتفاع نسبة الطلاق، وانتشار ظاهرة الأم المعيلة للأسرة، وحدوث خلل في تكوين الأسرة المصرية، وانتشار الانحدار الأخلاقي والقيمي، وزيادة التطلعات الاستهلاكية للشباب المصري، وغياب الوعي الديني لديهم، وزيادة انتشار حالات الإجرام في المجتمع، وإهدار طاقات الشباب، وعدم الاستفادة من الكوادر الشبابية والاستثمار فيها.
ويمكننا إلقاء نظرة على مواقع التواصل الاجتماعي هذه، وتحليل بيانات استخدامها في مصر، فيما يلي:
وعلاوة على ذلك، تستخدم بعض الأسر المهاجرة والمجتمعات أيضاً لغة السمسرة لضم الأطفال مع مساعي الأسرة والمجتمع المدني، فيصبح دمج الطفل مهم جداً لتشكيل الروابط بين المجتمعات المهاجرة الجديدة والثقافة السائدة والأشكال الجديدة من الأنظمة البيروقراطية، بالإضافة إلى أنها تقدم للطفل التطور عن طريق تعلمها والاستمرار فيها.
الحقيقة أن كلا الاتجاهين يبرزان خللًا كبيرًا في عملية التنشئة الاجتماعية في المجتمع العربي، فلا ممارسة التسلط والعنف داخل الأسرة صحيح تربويًّا، ولا الانسحاب من عملية التربية الاجتماعية صحيح أيضًا.
ومع ذلك، نظرا للتقدم التكنولوجي والاجتماعي الذي حدث في القرنين العشرين والحادي والعشرين، فإن أنماط حياة الأفراد، حتى جيل واحد على حدة، تختلف اختلافا جذريا عن بعضها البعض.
"اختلفت الطريقة التي تم بها توظيف الزملاء الأقدم تماماً عما هي عليه اليوم. لم تكن وقتها فترات تدريب ومُنح تدريبية، وكانت المنافسة أقل بكثير.
ولقد طوروا أيضاً كل اقتراح باستخدام التفاصيل والظواهر الاجتماعية التي نشأت من بيانات المقابلة الخاصة بهم، مع دمج الموضوعات الرئيسية التي اقترحها من تم مقابلتهم من أجل إيجاد مستوى مناسب من البخل والتفاصيل، بحيث تتوافق صياغة الاقتراح مع نماذج نظرية أخرى، على سبيل المثال خلال مناقشتهم للنتائج يقدمون كلًا من الكلمات الفعلية من المشاركين وهي ما يطلق عليها النتائج من الدرجة الأولى والشرح النظري الأساسي للموضوعات وهو ما يطلق عليه النتائج من الدرجة الثانية لتوفير وصف سميك مشتق من البيانات، وتجدر الإشارة إلى إنه تم رؤية العديد من الأمثلة لكل ظاهرة اجتماعية تم التبليغ عنها، وبالتالي لم تتم الإشارة إلى أي موضوع تم الإبلاغ عنه من قبل شخص واحد فقط.
تربية الطفل أنماط الأبوة وأنواع الآباء "أي نوع من الآباء أنت!"
الخمسينات، الستينات والسبعينات: مواليد مقابل الجيل ????? ??? ?????? القديم
أمثلة على ذلك تشمل تغيرات في النظرة إلى دور المرأة، مفهوم العائلة، والزواج.
عدم التفاعل الكافي مع الأبناء: من أكثر الأخطاء أثناء تربية الأبناء عدم التفاعل الكافي معهم خلال اليوم وخاصةً في ظل ضغوطات العمل المرهقة وحاجات العصر الكبيرة التي تأخذ الوقت الأكبر من الآباء خلال اليوم، ما قد يتسبب بعدم الاطلاع جيداً على الظروف التي ينشأ بها الأبناء وغياب التوعية الهامة لهم، وفي بعض الأحيان المفاجأة بطريقة تفكير الأبناء التي استقوها من محيطهم والبيئة التي يعيشون بها.